شمس نيوز/ رام الله
نفى عضو اللجنتين المركزية لحركة "فتح" والتنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، اليوم الخميس، وجود أي صفقة بين حركتي فتح وحماس.
وأضاف الأحمد في تصريح لإذاعة زمن، أنه لا يمكن أن تقبل فتح بقائمة مشتركة مع حماس، مشيرًا إلى، أنه لم يتم التناقش في هذا الأمر
وأشار الأحمد إلى، أن هناك خمسة فصائل من فصائل منظمة التحرير، أبدت الاستعداد للتحالف مع حركة فتح في الانتخابات القادمة، حركة فتح ستكون قائمة واحدة وموحّدة في الانتخابات القادمة ولن تقبل فتح إطلاقًا بغير ذلك لافتًا إلى، أن حركة فتح ستكون قائمة واحدة وموحّدة في الانتخابات القادمة، ولن تقبل فتح إطلاقًا بغير ذلك
وتابع بالقول إن :"فتح تاريخيًا رقم غير قابل للقسمة، وأي أحد يخرج عن هذه الحركة تكون نهايته في مزابل التاريخ".
وحول تصريحات عضو المركزية ناصر القدوة بشأن اهتداء المنظومة السياسية الفلسطينية، قال الأحمد إن ذلك وجهة نظره الخاصة وهذا حقه، ولكن فتح في النهاية تجتمع على قرار واحد.
وفيما يتعلق بالأسير مروان البرغوثي، ذكر الأحمد أن كل ما أعلنه عضو المركزية حسين الشيخ مكتوب خطيًا من قبل البرغوثي.
وأضاف :" تواصلت مع الأخ مروان البرغوثي شخصيًا قبل زيارة حسين الشيخ له بثلاثة أسابيع، وكان هناك تفاهمًا كاملاً فيما بيننا بشأن وحدة حركة فتح".
وبخصوص زيارة وفد المركزية لغزة، أوضح الأحمد أن زيارة وفد اللجنة المركزية لغزة كانت من أجل التحضير للانتخابات فقط وليس لأي سببٍ آخر، لافتًا إلى وجود اجتماع للمركزية مساء اليوم.
وفي موضوع مشاكل الموظفين في غزة، قال إن المشاكل المتعلقة بالموظفين ليست في غزة فقط، بل هناك مشاكل مشابهة في الضفة أيضًا.
وأضاف " صرف رواتب هذا الشهر، هناك فئة من الموظفين ستعود إليهم حقوقهم، وكل المشاكل ستُحل ولكن ليس بكبسة زر كما يتصوّر البعض".
وحول تهديد الاحتلال لقادة في حماس لمنعهم من الترشح بالانتخابات، قال الأحمد:"سمعت عزيز دويك يقول أن جيش الاحتلال حضر إلى منزله وطلب منه عدم الترشّح للانتخابات، وأنا أقول له لا عليك، وكأنك لم تسمع شيئًا".
نفى عضو اللجنتين المركزية لحركة "فتح" والتنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، اليوم الخميس، وجود أي صفقة بين حركتي فتح وحماس.
وأضاف الأحمد في تصريح لإذاعة زمن، أنه لا يمكن أن تقبل فتح بقائمة مشتركة مع حماس، مشيرًا إلى، أنه لم يتم التناقش في هذا الأمر
وأشار الأحمد إلى، أن هناك خمسة فصائل من فصائل منظمة التحرير، أبدت الاستعداد للتحالف مع حركة فتح في الانتخابات القادمة، حركة فتح ستكون قائمة واحدة وموحّدة في الانتخابات القادمة ولن تقبل فتح إطلاقًا بغير ذلك لافتًا إلى، أن حركة فتح ستكون قائمة واحدة وموحّدة في الانتخابات القادمة، ولن تقبل فتح إطلاقًا بغير ذلك
وتابع بالقول إن :"فتح تاريخيًا رقم غير قابل للقسمة، وأي أحد يخرج عن هذه الحركة تكون نهايته في مزابل التاريخ".
وحول تصريحات عضو المركزية ناصر القدوة بشأن اهتداء المنظومة السياسية الفلسطينية، قال الأحمد إن ذلك وجهة نظره الخاصة وهذا حقه، ولكن فتح في النهاية تجتمع على قرار واحد.
وفيما يتعلق بالأسير مروان البرغوثي، ذكر الأحمد أن كل ما أعلنه عضو المركزية حسين الشيخ مكتوب خطيًا من قبل البرغوثي.
وأضاف :" تواصلت مع الأخ مروان البرغوثي شخصيًا قبل زيارة حسين الشيخ له بثلاثة أسابيع، وكان هناك تفاهمًا كاملاً فيما بيننا بشأن وحدة حركة فتح".
وبخصوص زيارة وفد المركزية لغزة، أوضح الأحمد أن زيارة وفد اللجنة المركزية لغزة كانت من أجل التحضير للانتخابات فقط وليس لأي سببٍ آخر، لافتًا إلى وجود اجتماع للمركزية مساء اليوم.
وفي موضوع مشاكل الموظفين في غزة، قال إن المشاكل المتعلقة بالموظفين ليست في غزة فقط، بل هناك مشاكل مشابهة في الضفة أيضًا.
وأضاف " صرف رواتب هذا الشهر، هناك فئة من الموظفين ستعود إليهم حقوقهم، وكل المشاكل ستُحل ولكن ليس بكبسة زر كما يتصوّر البعض".
وحول تهديد الاحتلال لقادة في حماس لمنعهم من الترشح بالانتخابات، قال الأحمد:"سمعت عزيز دويك يقول أن جيش الاحتلال حضر إلى منزله وطلب منه عدم الترشّح للانتخابات، وأنا أقول له لا عليك، وكأنك لم تسمع شيئًا".
تصريحات توتيرية
وفي سياق أخر، قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، إنه:" من المفترض أن تكون حركة حماس شريكة للكل الفلسطيني خاصة بعد بيان 3/9، لكن للأسف لاحظنا في الأسبوع الأخير تصريحات توتيرية".
وأضاف الأحمد، أن الأحكام التي أصدرتها حماس على بعض المعتقلين في غزة يوم أمس، جميعها عراقيل أمام إجراء الانتخابات.
وتابع الأحمد :"تصريحات الأخ موسى أبو مرزوق تعبر عن عدم الاقتناع بالشراكة والوحدة الفلسطينية من خلال الانتخابات للكل الفلسطيني".
وأشار الأحمد إلى، أن المعتقلين في غزة ليسوا 45 شخصًا فقط، مضيفًا " لدي كشف بأسماء 76 معتقلاً غير المحكومين بغير وجه حق".
وأضاف" لا يوجد شرعية للمحاكم في غزّة لأن القضاء الفلسطيني يعمل وفق الدستور وليس وفق مزاج هذا التنظيم أو ذاك".
وتابع :"يجب ألّا نفرّط بما اتفقنا عليه خاصة مؤخرًا في القاهرة، والانتخابات تعني عودة السلطة التشريعيّة واحدة وموحّدة للعمل في كافة الأراضي الفلسطينيّة".
