مقتطفات من تصريحات الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين القائد زياد النخالة:
- نرى أن الشعب اليمني يحقق إنجازات واضحة وملموسة في صد العدوان ضده.
- بفخر كبير لصمود الشعب اليمني ضد العدوان الذي بات يفقد شرعيته
- ارتكبت مجازر كبيرة على مدى 6 سنوات عبر استهداف دولة إسلامية النساء والأطفال
- ستكون اليمن توأم فلسطين في المقاومة والصمود ونحن نلمس باستمرار وقوفها إلى جانب المقاومة الفلسطينية
- حالة التضامن والتواصل والموقف الواضح من الشعب اليمني تجاه الشعب الفلسطيني لم يقدمها شعب آخر وهو مثار فخر لنا
- الشعب اليمني وقع عليه عدوان من مجموعة من الدول العربية اختصرت في السعودية
- الشعب الفلسطيني تحت الحصار يترك وحيداً والشعب اليمني وهو جزء من الشعوب العربية يشن عليه عدوان افتراء
- الهجمة على المنطقة العربية لتفتيتها خلفها الولايات المتحدة وتجري لصالح المشروع الصهيوني
- على اليمن يخدم المشروع الصهيوني لكن الشعب اليمني استطاع أن يصد العدوان
- يقولون أن لا خيارات لكم إلا أن تعقدوا اتفاقات مع إسرائيل
- نحن ما زلنا تحت الاحتلال رغم ما يقال عن الانتخابات
- اتفاق أوسلو مشروع إسرائيلي وقع عليه الفلسطينيون ونتيجته أن يكون الفلسطينيون جالية في داخل السيطرة الإسرائيلية
- داخل معتقل كبير يمارسون حياتهم ويقولون عن هذا سلاما وتعايشا وهذه ادعاءات باطلة
- هناك انتخابات نعم لكن يوجد انقسام داخل المجتمع الفلسطيني والشعب ينتظر من هذه الانتخابات إخراجه من الضائقة الاقتصادية وليس السياسية
- نحن لا ننخرط في أوهام والوضع الطبيعي لشعب تحت الاحتلال هو المقاومة وليس التعايش مع الاحتلال
- الجميع من منطق المصالحة إلى منطق الانتخابات بمعنى الاحتكام للشارع وللشعب في المجلس التشريعي والذي يغلب هو المسيطر
- لا اعتقد أن الأطراف ستستطيع أن تشكل حكومة وحدة وطنية لأن حركة فتح لن تقبل
- حركة حماس تسعى من خلال قبولها بتشكيل حكومة وحدة وطنية أن تكسب شرعية دولية.
- لا يمكن أن نسلم بإقامة المشروع الإسرائيلي على أرض فلسطين وواجبنا أن نقاتل ونستمر بالتقال
- الأنظمة العربية تريد أن يسلم الشعب الفلسطيني والشعوب العربية بالمشروع الصهيوني
- الفلسطينيون يتحملون المسؤولية في تشجيع الدول العربية على التطبيع لأنهم وقعوا أوسلو ونحن لا نحرر العرب من مسؤولياتهم تجاهنا
- لا أجد دولة عربية لا علاقة لها مع إسرائيل علناً أو سراً إلا استثناءات وهناك تخل كبير عن القضية الفلسطينية والتطبيع يشكل تهديد لإرادة الشعب الفلسطيني
- نستمر بالنضال لأنه لا يوجد لدينا خيار آخر فيما الجميع يدفع بنا إلى الاستسلام
- تختصر في فلسطين وبيت المقدس ونحن ملتزمون بأرض الرباط وهذه عقيدتنا
- الإمارات انفلت على الكيان الصهيوني بطريقة مخزية ومذلة
- علينا الاستمرار في الصمود والقتال وإذا كنا شهداء سننتصر أيضا ولكن يجب أن لا يعلو المشروع الصهيوني في المنطقة
- الإمارات تتذلل وتتقرب من إسرائيل بدفع الأموال وتريد إثبات إخلاصها
- ما يجري من تطبيع هو امتثال لمشروع الاحتلال وهو منافٍ للنخوة العربية
- ما يجري من تطبيع هو امتثال لمشروع الاحتلال وهو منافٍ للنخوة العربية
- الهجمة على إيران سببها كونها ضد المشروع الصهيوني وتدعم الشعب الفلسطيني
- محور المقاومة متماسك في الرؤية والموقف ومع الوقت ستنمو قوته
- أن ينتهي العدوان على الشعب اليمني وأن تدفع السعودية ثمن الخسائر
أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين القائد زياد النخالة، مساء اليوم الثلاثاء، أن الشعب الفلسطيني يواجه الاحتلال وحيداً بدون غطاء عربي.
وأضاف القائد النخالة في مقابلة مع قناة المسيرة اليمنية :"يقولون أن لا خيارات لكم إلا أن تعقدوا اتفاقات مع إسرائيل".
وشدد القائد النخالة، أن اتفاق "أوسلو" ورقة إسرائيلية وقع عليها الفلسطينيون ونتيجته أن يكون الفلسطينيون جالية في داخل السيطرة الإسرائيلية ، مضيفًا "نحن ما زلنا تحت الاحتلال رغم ما يقال عن الانتخابات"
وتابع بالقول:" الفلسطينيون داخل معتقل يمارسون حياتهم وهم يُدفعوا دفعاً للتعايش مع هذا الواقع، ويقولون عن هذا سلاما وتعايشا وهذه ادعاءات باطلة"
وأعتبر القائد النخالة، أن الانتخابات تسويق للوهم، مضيفًا " هناك انقسام هائل في المجتمع الفلسطيني، وخلق أوهام، والمجلس التشريعي شكل سياسي لا قيمة له ولا اعتراف به، و الانتخابات مسرحية كبيرة ".
وأضاف :" هناك انتخابات نعم لكن يوجد انقسام داخل المجتمع الفلسطيني والشعب ينتظر من هذه الانتخابات إخراجه من الضائقة الاقتصادية وليس السياسية".
وأشار القائد النخالة إلى، أن السلطة مسؤولة عن تفويج أكثر من 200 ألف عامل للعمل في كيان الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد أن الجهاد لا تنخرط في أوهام، مشددًا أن والوضع الطبيعي لشعب تحت الاحتلال يكون بالمقاومة وليس التعايش مع الاحتلال.
وأكمل:" كل الجهود بذلت لكسر حالة الانقسام. لم نستطع التوصل لصيغة مصالحة، فهرب الجميع لموضوع الانتخابات"، مؤكدًا أن الانتخابات لن تفرز حكومة وحدة وطنية.
وأضاف بالقول :"هرب الجميع من منطق المصالحة إلى منطق الانتخابات بمعنى الاحتكام للشارع وللشعب في المجلس التشريعي والذي يغلب هو المسيطر"، لافتًا إلى، أن حركة حماس تسعى من خلال قبولها بتشكيل حكومة وحدة وطنية أن تكسب شرعية دولية.
وتابع :" لا اعتقد أن الأطراف ستستطيع أن تشكل حكومة وحدة وطنية لأن حركة فتح لن تقبل، و أعتقد أن حركة فتح إذا فازت بالانتخابات لن تُشكِّل حكومة وحدة وطنية".
وشدد القائد النخالة بالقول: "لا يمكن أن نسلم بأن يكون المشروع الصهيوني قائماً على أرض فلسطين، لا تعايش مع الاحتلال، وواجبنا أن نقاتل ونستمر بالقتال".
وذكر القائد النخالة، أن الشعب الفلسطيني وقع في مأزق كبير حين وقع على "أوسلو"، لافتًا غلى، أن المجلس التشريعي ليس له توصيف، وإنما هو مجلس حكم ذاتي.
وأشار إلى، أن الأنظمة العربية تريد أن يسلم الشعب الفلسطيني والشعوب العربية بالمشروع الصهيوني، مضيفًا "الاستيطان تصاعد في ظل "أوسلو"، وابتلع أكثر من نصف أراضي الضفة، واليهود فاقوا في عددهم المقدسيين".
وأكمل :"في ظل هذا كله وعجز النظام العربي كانت هناك المبادرة العربية عام 2002، وهي أخطر من وعد بلفور، العرب انهاروا أمام إسرائيل وبدأوا دولة في التطبيع وتجاوزا مبادرتهم".
وقال الأمين العام للجاهد الاسلامي، إن الفلسطينيين يتحملون مسؤولية في تشجيع العرب على التطبيع، لأنهم وقعوا أوسلو ونحن لا نحرر العرب من مسؤولياتهم تجاهنا".
وأضاف:" لا أجد دولة عربية لا تطبع أو لها علاقات سراً أو علناً مع إسرائيل باستثناء سوريا واليمن ولبنان والجزائر، وهناك تخل كبير عن القضية الفلسطينية والتطبيع يشكل تهديد لإرادة الشعب الفلسطيني".
وأكمل :"سوف نستمر بالنضال لأنه لا يوجد لدينا خيار آخر فيما الجميع يدفع بنا إلى الاستسلام، نحن نرى وملتزمين أن فلسطين أرض رباط وواجبنا أن نقاتل وألا يستقر المشروع الصهيوني".
وأكد القائد النخالة، أن الأمة تختصر في فلسطين وبيت المقدس ونحن ملتزمون بأرض الرباط وهذه عقيدتنا ولا يوجد أمامنا خيار يجب أن نستمر في الصمود ونقاتل.
وذكر أن الإمارات انفلت على الكيان الصهيوني بطريقة مخزية ومذلة، وأن الإمارات تتذلل وتتقرب من "إسرائيل" بدفع الأموال وتريد إثبات إخلاصها
وأشار إلى، أن مهاجمة الموقف الإيراني له علاقة بالموقف من العدو الإسرائيلي ولموقفها من فلسطين، لافتًا إلى، أن سبب الخلاف مع إيران موقفها من "اسرائيل".
وأضاف" الهجمة على إيران سببها كونها ضد المشروع الصهيوني وتدعم الشعب الفلسطيني، وإيران تقدم نموذج للوقوف إلى جانب الشعوب المستضعفة، ولها موقف سياسي واضح بدعم الشعب اليمني ومظلومية الشعب اليمني".
ولفت إلى، أن النظام العربي يريد أن يصبح المشروع الصهيوني أمرًا واقعًا وأن يسلم به الشعب الفلسطيني والشعوب العربية، مشيرًا إلى، أن السعودية غير مستعدة لمساعدة الشعب الفلسطيني لكنها في المقابل تدفع مليارات الدولارات ثمن القنابل التي تسقط على رأس اطفال اليمن.
وقال:" رغم الهجمة والعدوان مازلنا صامدين ومحور المقاومة متماسك بالرؤية ومع الوقت ستنمو قوة المحور أكثر، ورغم التغول الغربي والإسرائيلي على محور المقاومة إلا أننا صامدون".
الشعب اليمني يحقق إنجازات
وأشار القائد النخالة إلى، إن الشعب اليمني يحقق إنجازات واضحة وملموسة في صد العدوان ضده.
وأضاف القائد النخالة:" ننظر بفخر كبير لهذا الصمود 10 دول بدأت بهذا العدوان والآن هي مختصرة في السعودي، ننظر بفخر كبير لصمود الشعب اليمني ضد العدوان الذي بات يفقد شرعيته".
وأكد القائد النخالة، أن هذا صمود أسطوري لشعب محاصر وهو الآن بصدد تحقيق الانتصار، مضيفًا " ارتكبت مجازر كبيرة على مدى 6 سنوات عبر استهداف دولة إسلامية النساء والأطفال".
وشدد القائد النخالة على أن الشعب اليمني يقدم النموذج وهو توأم لشعب فلسطين، مشيرًا إلى، أن اليمن ستكون توأم فلسطين في المقاومة والصمود ونحن نلمس باستمرار وقوفها إلى جانب المقاومة الفلسطينية.
وتابع بالقول:" مئات الآلاف في كل مسيرة يخرجون تأييداً لفلسطين ومقاومتها ونحن نعتز بهم ونفتخر"، مؤكدًا أن حالة التضامن والتواصل والموقف الواضح من الشعب اليمني تجاه الشعب الفلسطيني لم يقدمها شعب آخر وهو مثار فخر لنا.
ولفت القائد النخالة إلى، أن الجميع تنمر على الشعب اليمني تحت ادعاءات واهية، مردفًا :" أنا لا أعرف.. هل عشرات الآلاف محسوبون على تنظيم صغير اسمه "الحوثيين"؟.. "الحوثيين" جزء من الشعب اليمني"
وذكر الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي، أن الشعب اليمني وقع عليه عدوان من مجموعة من الدول العربية اختصرت في السعودية، مشددًا على، وجوب فرض عقوبات على الدول التي اعتدت على الشعب اليمني طوال 6 سنوات.
وأكمل: كنا نتمنى أن "عاصفة الحزم" تشن ضد الاحتلال الإسرائيلي وليس ضد الشعب اليمني، الشعب الفلسطيني تحت الحصار يترك وحيداً والشعب اليمني وهو جزء من الشعوب العربية يشن عليه عدوان افتراء".
واكد القائد النخالة، أن الهجمة على المنطقة العربية لتحطيمها وتفتيتها خلفها الولايات المتحدة و تجري لصالح المشروع الصهيوني، مضيفًا "الطاقات التي استنزفت في اليمن وحتى الخسائر التي وقعت في السعودية كلها تخدم مصالح العدو الإسرائيلي.