أربع أسباب تدفع المؤسسات للإهتمام بإستراتيجية المحتوى الرقمي الخاصة بها

1. الاستراتيجية المكتوبة تساعدك في التركيز على أهدافك:

المُنظمات/المؤسسات التي لا تضع ما تفعله على ورق أو نظام حديث وتقوم بكتابته بطريقة منظمة يكون من السهل أن تضيع أهدافها في زحمة الأعمال اليومية والأحداث المحيطة بها.

‏2. الأهداف SMART تجعل الجميع في نفس القارب:

تأييد إدارات المؤسسة لنشاط المحتوى الرقمي داخل المنظمة قد يكون أمراً صعباً، لذا عند وجود خطة متفق عليها وذكية توضح ما تسعى المنظمة لتحقيقه يكون الأمر أسهل بكثير.

‏3. الحصول على موارد أفضل:

إذا كانت المنظمة تعمل دون إستراتيجية، سوف يكون من الصعب أن تحدد مسبقًا ما تحتاج من مصاريف أو جهود على المؤسسة توفيرها لنجاحها في الفضاء الرقمي.

هل فكرتم بحصر إمكانات منظمتكم؟

من سيعمل، كيف، أين، ماذا، كم الميزانية المخصصة....الخ ما هي التحالفات التي معنا؟

والكثير من الأسئلة العائدة عليهم بالنفع.

‏4. تطوير الموارد الحالية وتحقيق الأهداف المرجوة:

حتى لو كان لديكم ما يكفي من الموارد، وجود إستراتيجية محتوى مكتوبة، وأدوات واضحة، وقيادة دفة للنظام، يُنقذ هذه الموارد من الاستنزاف بطريقة خاطئة بعيدًا عن الهدف الصحيح.

أخيراً كلمة لإدارات المؤسسات المعنية :

ضعوا جزء مهم من وقتكم في إعداد استراتيجية محتوى تحقق الهدف لنشاطاتكم المؤسساتي وتضعكم أمام كل المتغيرات في سوق العمل والمنافسة الشريفة!