قال عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي د. وليد القططي "إن المخيمات التي نظمها الإطار النسوي جاءت لاستكمال مخيمات (سيف القدس.. اقترب الوعد)، التي بدأتها الحركة واستكمالًا لمعركة (سيف القدس) التي خاضتها سرايا القدس بكل شجاعة واقتدار".
وأضاف د. القططي، خلال زيارته للمخيمات أن "هذا المخيم على طريق بناء المرأة المسلمة، وبناء المستقبل للإسلام وفلسطين والمقاومة، من خلال الإطار النسوي الذي يربي النصف الآخر للمجتمع وهم الرجال".
وأوضح أن المخيم سيعود على المشاركات بالنفع والفائدة، وفهم منهج الانتماء لحركة الجهاد، والانتماء للإسلام وفلسطين.
وأشار د. القططي إلى أن الانتماء لفلسطين يقربنا من الله تعالى، ومن الإسلام، على طريق الإيمان والوعي والثورة، الذي أرسى دعائمه المؤسس د. فتحي الشقاقي، وسار على دربه د. رمضان شلح، ويحمل الراية من بعدهم الأمين العام الحالي زياد النخالة.
