غزة

19°

وكالة شمس نيوز الإخبارية - Shms News || آخر أخبار فلسطين

بث مباشر حركة الجهاد الإسلامي تقيم مهرجانًا لإحياء ذكرى انطلاقتها الـ34

فعاليات الانطلاقة الجهادية 34 (7).jpg
شمس نيوز - غزة

تقيم حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، في هذه اللحظات، سلسلة مهرجانات في غزة، وبيروت ودمشق احياءً لذكرى انطلاقتها الجهادية الـ34 والتي تحمل اسم "جهادنا حرية وانتصار".

القيادي في حركة حماس د.محمود الزهار في كلمة فصائل العمل الوطني والإسلامي في مهرجان انطلاقة حركة الجهاد الإسلامي الـ34 بغزة:

كانت انطلاقة الجهاد الإسلامي لتميّز بين الانطلاقة المباركة وبين الانتكاسة المخزية التي تخدم الاحتلال.

اليوم تتجلى الصورة بين صاحب الأرض المقاوم والمفرّط بها.

لقد أدرك قادة الجهاد الإسلامي أن المساجد مصنع الشهادة والبطولة وأهلوها لن يفارقها إلا للصلاة في المسجد الأقصى.

مقتطفات من كلمة الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي زياد النخالة

 القائد زياد النخالة: نحيي الذكرى 34 للانطلاقة الجهادية بين معركتين؛ معركة الشجاعية التي قادها الشهداء، وعلى رأسهم الشيخ المجاهد مصباح الصوري، بعدما انتزعوا حريتهم من سجن غزة المركزي في العام 1987، ومعركة انتزاع الحرية التي قادها القائد محمود العارضة وإخوانه الخمسة.

الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي القائد زياد النخالة : في هذا اليوم المبارك الذي تحتفل فيه حركتنا بذكرى انطلاقتها الـ 34 أتوجه بالتحية لأرواح شهداء شعبنا

القائد النخالة : تحية للإخوة والأخوات الكرام من قادة العمل الوطني والإسلامي وقادة حركة الجهاد وأبنائها وأبناء الشعب الفلسطيني في كل مكان

الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي القائد زياد النخالة: السلام على أسرانا البواسل وفي مقدمتهم أسرى الجهاد الذين يخوضون صراعاً مع مع الاحتلال في هذا الوقت دفاعاً عن حريتهم وهويتهم

 القائد النخالة : السلام على أيقونة الجهاد الدكتور المؤسس الشهيد فتحي الشقاقي الذي قدم روحه شهيدًا على طريق الحرية والانتصار

القائد زياد النخالة: إننا اليوم إذ نرفع شعار "جهادنا حرية وانتصار"، فما ذلك إلا لثقتنا الراسخة بأن الله سبحانه وتعالى سيكتب النصر الأكيد لشعبنا الذي ما بخل يومًا، في التضحية بأبنائه وبكل ما يملك، متحديًا ومسقطًا مؤامرات دولية كبرى.

القائد زياد النخالة: أنبه المخلصين من أصحاب السلطة والمفكرين والسياسيين، من الانزلاق أكثر في محاولة الانتقال من العمل ضد الإرهاب إلى العمل ضد الإسلام، وضد حضارة الأمة.

الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي القائد زياد النخالة: مما لاشك فيه أن ما حدث بعد نفق الحرية وحالة الالتفاف الشعبي والعربي والإنساني يؤكد للاحتلال مرة أخرى أن هذه الأرض والقدس لنا

الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي القائد زياد النخالة: هذا العدو يجب قتاله وجوب الصلاة مهما اختلت موازين القوى فإما حياة كريمة لنا ولشعبنا أو ذل مستدام

الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي القائد زياد النخالة: شهدنا إشراقات كثيرة ورفضا لكل محاولات تهجير أهلنا في الشيخ جراح وسلوان ومواجهات لم تتوقف في الضفة الباسلة

 القائد زياد النخالة: إنه عام الشهداء، عام الإصرار والتحدي، عام استدامة الصراع الذي لن يتوقف مهما حشدوا، ومهما راكموا من أسلحة. فلنقف جميعًا، شعبًا واحدًا، وإرادةً واحدة.

 القائد زياد النخالة: إن الخطر على شعبنا وقضيتنا هو عدم إجماعنا على برنامج وطني واضح، وعلينا أن نخرج من الغمغمة السياسية، ونغادر البناء على أوهام الحلول السياسية، والحديث عن إعادة ترميم بنيان منظمة التحرير الفلسطينية التي اعترفت بالعدو وسيادته على أرضنا.

القائد زياد النخالة: معركة سيف القدس التي خاضها شعبنا في كل أماكن تواجده، من غزة حتى آخر نقطة في فلسطين، كشفت للعالم هشاشة هذا الكيان، رغم امتلاكه كل أدوات القتل والتدمير، وأحدثت كيًّا في الوعي الصهيوني.

القائد زياد النخالة: أصبح واضحًا للعالم أكثر من أي وقت مضى أن مهرجانات التطبيع، ومهرجانات السلام الكاذب، وفتح السفارات الصهيونية في العواصم العربية، لن تغير حقائق التاريخ.

القائد زياد النخالة: رغم التحديات، فإننا نراهن على ثبات أهلنا المرابطين في القدس، وتصديهم المستمر لاقتحامات عصابات المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك.

القائد زياد النخالة: نراهن على أهلنا وصمودهم في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1948، ونراهن على مجاهدينا في الضفة الباسلة الذين يواجهون كل مخططات الاستيطان.

 القائد زياد النخالة: جنين تنتفض من جديد، لتكون شوكة عصية بوجه جيش الاحتلال ومستوطنيه، ومعها وإلى جانبها كل مدن الضفة وقراها، من برقين شمالاً، إلى الخليل والقدس جنوبًا.

 القائد زياد النخالة: نراهن على أهلنا الصامدين في المخيمات الفلسطينية والشتات الذين احتضنوا المقاومة منذ انطلاقتها، وما زالوا ينتظرون العودة.

 القائد زياد النخالة: نراهن على أهلنا الصامدين في المخيمات الفلسطينية والشتات الذين احتضنوا المقاومة منذ انطلاقتها، وما زالوا ينتظرون العودة.

 القائد زياد النخالة: أتوجه بالتحية الخاصة للأسرى البواسل في سجون العدو ومعتقلاته، وعلى رأسهم وفي مقدمتهم أسرى حركة الجهاد الذين يخوضون معركتهم اليوم داخل زنازين العزل الانفرادي بكل عزيمة وإرادة لا تلين، وأخصهم بالذكر هنا قائدًا قائدًا.

 القائد زياد النخالة: أتوجه بالتحية للقادة أبطال نفق الحرية: محمود العارضة، ومحمد العارضة، وزكريا الزبيدي، وأيهم كممجي، ومناضل نفيعات، ويعقوب غوادرة. وأيضًا أخواتنا الأسيرات اللواتي علينا أن نذكرهن، وأن نناضل من أجل حريتهن، إنهن نجمات على جبين الأمة، لنتذكر معًا منى قعدان، وإسراء جعابيص، وأمل طقاطقة، وأخواتهن المناضلات المجاهدات.

 القائد زياد النخالة: أرفع التحية لحملة راية الجهاد في أعقد الظروف، التي حملها الشهداء: مهند الحلبي، وضياء تلاحمة، ومعتز حجازي، مرورًا بالقائد بهاء أبو العطا وزوجته، والشهيد جميل العموري، وشهداء برقين: أسامة صبح، ويوسف صبح، وصولاً إلى شهداء القدس الأبطال.

القائد زياد النخالة: نؤكد على وحدة قوى المقاومة في فلسطين والمنطقة، وحماية هذه الوحدة بالتواصل الدائم والتنسيق المستمر.

القائد زياد النخالة: نؤكد على تمسكنا بحقنا في فلسطين كل فلسطين، وأن المقاومة هي خيارنا حتى النصر.