أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن حملة الاعتقالات التي تشنها أجهزة السلطة بحق الأسرى المحررين من كوادر الحركة في نابلس تخدم الاحتلال، وهي الوجه الآخر لاستهداف الاحتلال لأسرى الجهاد في السجون.

وقالت الجهاد في تصريح صحفي اليوم الجمعة: من العار أن تأتي حملة الاعتقالات من قبل أجهزة السلطة بعيد أيام قليلة من إضراب أسرى الجهاد في السجون الصهيونية".

وأوضحت الحركة أن حملة الاعتقالات طالت عددا من نشطاء المقاومة الشعبية في بلدة بيتا.

ودعت الحركة إلى وقفة وطنية جادة ومسؤولة ضد الاعتقال السياسي والتنسيق الأمني.

إقرأ أيضا

صحيفة تكشف عن تفاصيل جديدة بشأن ملف صفقة تبادل الأسرى

وطالبت الحركة بإطلاق سراح كل المعتقلين من الأسرى المحررين وكوادر الجهاد، وجميع نشطاء العمل الشعبي والاجتماعي والسياسي.