تصدرت قصة فتاة المقهى المكلومة منصات التواصل الاجتماعي بشكل واسع في المملكة العربية السعودية حيث اثارت ضجة بسبب ما رواه أحد النشطاء حول بكاء الفتاة داخل المقهى.
وتفاعل نشطاء التواصل الاجتماعي مع قصة نشرها المحامي د. بكر الفلاح، بعد رؤيته لفتاة تبكي وحدها في مقهى.
قصة فتاة المقهى المكلومة
وقال المحامي د. بكر الفلاح في روايته ما يلي:
رأيت أمس فتاة في زاوية مقهى (راقي جدًا) تبكي مع حُرقة في قلبها واستمرت 3 ساعات متواصلة حتى خرج كل من في المقهى بسبب بكائها.. سألت موظف الخدمة اسألها إذا تحتاج مساعدة مادية.. فذكر أنها هي صاحبة المقهى!! وغاب عنها حبيبها في هذا اليوم ولذلك تبكي!! وغادرت وزادت نفسي قناعة بحرمة هذا اليوم.
اذا قصة الفتاة وفقًا لما رواها د. بكر الفلاح، أنها فقدت حبيبها في يوم الحب 14 فبراير والذي يُعد أحد الأيام الذي يحتفل به أبناء دول العالم مع أحبابهم وعشاقهم وأزواجهم وذلك على الطريقة الأوروبية.
#فتاة_المقهى_المكلومة
— وش سالفة الهاشتاق؟ (@AbtTrend) February 16, 2022
"هاشتاق مرفوع"
تفاعل فيه المغردون مع قصة نشرها احد الأشخاص بعد رؤيته لفتاة تبكي وحدها في مقهى. pic.twitter.com/cPlrRKnJwc
وكتبت إحدى الناشطات على منصة تويتر بالقول:
- شكلي الوحيدة اللي م تعاطفت معها معليش من خلّى نفسه سبوس العبت به الدجاج
- بكاء ثلاث ساعات عشان حبيبها سحب عليها! ترويج قذر للحب الشوارعي لكن سؤالي للقطيع المقدّس لقصتها:
- هل نطقت بحرف بحق نساء الهند المضطهدات على نزع حجابهن؟؟
- لكن العفّة غاليه لن يقدّسها رخيص