أسفرت مباحثات المصالحة التركية الإسرائيلية قبل أيام عن إلغاء الفيتو التركي أمام مشاركة إسرائيل في تدريبات حلف الناتو، بل ستفتح إسرائيل للمرة الأولى مكتبا لها في بروكسل حيث مقر الحلف، تمهيدا لعضويتها في الحلف مستقبلا.
وهذا الأمر يفتح الباب أمام سيل من الأسئلة العسكرية والسياسية، حيث سنحاول تاليا معرفة إلى أين تذهب إسرائيل في عضويتها القادمة في حلف شمال الأطلسي، وما انعكاسات ذلك على وضعها في المنطقة العربية المشتعلة، وما هي الفوائد المتبادلة بين إسرائيل والحلف من العضوية المرتقبة؟
ميزات التق
2016/05/29