غزة

19°

وكالة شمس نيوز الإخبارية - Shms News || آخر أخبار فلسطين

فيديو: ماذا قال قاتل سلمى الشوادفي قبل ساعات من الجريمة

سلمى بهجت.jpg
شمس نيوز - القاهرة

ماذا قال قاتل سلمى الشوادفي قبل ساعات من الجريمة؟، يبحث الآلاف من أبناء الجمهورية المصرية عن سبب قتل طلبة الاعلام الجديدة في الشرقية سلمة الشوادفي والتي قتلت على يد زميل لها يُدعى إسلام محمد فتحي هو من كلية الزراعة.

اخترنا لكم:  الطفلة رهف سلمان.. صاروخ إسرائيلي بتر جميع أطرافها وخطف حلمها بالرسم

 

ماذا قال قاتل سلمى الشوادفي قبل الجريمة

 

ماذا قال قاتل سلمى الشوادفي.jpg
 

وكتب القاتل على حسابه في انستغرام صباح اليوم الثلاثاء: "اضحكي دلوقتي وافرحي إنك طلعتي الثانية على الدفعة وامتياز مع مرتبة الشرف وبالرغم إني كنت مسئول عن كل درجات العملي على مدار سنة ثالثة ورابعة بس تمام أتي أمر الله فلا تستعجلوه وأقسم إن نهايتك ويومك قرب".

قرار النائب العام

وأمر النائب العام بتشكيل فريق للتحقيق العاجل في واقعة قتل المجني عليها سلمى الطالبة بأكاديمية الشروق بالقرب من محكمة الزقازيق، واتخذ فريق التحقيق إجراءاته، وأُلقِي القبض على المتهم وجارٍ استجوابه.

وانتدبت النيابة العامة الطبيب الشرعي لتوقيع الصفة التشريحية على جثمان المجني عليها لبيان ما به من إصابات، وتحديد سبب الوفاة وكيفية حدوثها، وكذا فحص السكين المستخدم في الواقعة، وما علق به من آثار، كما أمرت بفحص كافة الآثار المادية المرفوعة بمسرح الحادث، وحددت عدد من الشهود الذين شهدوا الواقعة خلال ارتكابها لسماع شهادتهم، وجار استكمال التحقيقات.

 

سبب مقتل الطالبة سلمى بهجت

سبب جريمة قتل الطالبة سلمى بهجت.jpg
 

وذكرت وسائل الاعلام المصري ان الأجهزة الأمنية المصرية في منطقة الشرقية تلقت طلب استغاثة من الأهالي في منطقة الزقازيق بشان اقدام شاب على طعن فتاة تبين فيما بعد أنها الطالبة سلمى بهجت وأن القاتل هو زميل لها في كلية الاعلام.

وأوضحت أن الشرطة انتقلوا لمكان الجريمة البشعة حيث تم ضبط الشاب والتحفظ عليه ونقله إلى قسم الشرطة للتحقيق معه، وتم تطويق مسرح الحادث، ونقل جثة الفتاة إلى مشرحة مستشفى الأحرار والتحفظ عليها تحت تصرف النيابة العامة.

وكشف شهود عيان لوسائل الاعلام المصري أن القاتل قام بطعن سلمى بهجت طالبة الاعلام بأكثر من 17 طعنة بالسكين، وهي جريمة تشبه تمامًا جريمة قتل الطالبة المصرية نيرة أشرف على يد زميلها محمد عادل.