قائمة الموقع

استراتيجية تعدد الجبهات بين خيار قوى المواجهة وتخبط الاحتلال

2023-04-08T15:55:00+03:00
د. ناصر اسماعيل اليافوي.jpg
بقلم: د. ناصر اليافاوي

 ثمة أشياء كثيره تعد قنابل موقوتة لا تنذر بانتهاء المواجهة مع الاحتلال  منها:

- إغلاق الأقصى ومنع المصلين من الاعتكاف والرباط، ما يؤجج المشهد الديني والوطني.

- دخول الأسرى في  معركة مع إدارة السجون وتعنت  بن غفير تجاهم.

- محاولة تحقيق أكاذيب تلمودية عبر ذبح القرابين في صحن الأقصى وحائط البراق يوم عيد الفصح اليهودي القادم.

-  تنفيذ عمليات اغتيال مفاجئة.

من خلال قراءة الواقع، وأمام تلك المشاهد والسيناريوهات، نرى أن الاحتلال أصبح  يعيش فى أزمة مركبة عمودية وأفقية، منها:

- فتح جبهات المواجهة من القدس والضفة، وفلسطين الداخل، عدا عن جبهة الجنوب اللبناني.

- جبهة التخبط الداخلي فى عمق، وتركيبة دهاقنة وصانعي القرار لدى دولة الاحتلال.

والرؤية الاستشرافية تشي  بـ: 

- أن مؤشرات تفكك وانهيار الاحتلال باتت أقرب مما مضى.

- ينقصنا توحيد الكلمة والخطاب ونستعد لما هو آتٍ في الأيام القادمة الحبلى بالأحداث.

اخبار ذات صلة