ثمة أشياء كثيره تعد قنابل موقوتة لا تنذر بانتهاء المواجهة مع الاحتلال منها:
- إغلاق الأقصى ومنع المصلين من الاعتكاف والرباط، ما يؤجج المشهد الديني والوطني.
- دخول الأسرى في معركة مع إدارة السجون وتعنت بن غفير تجاهم.
- محاولة تحقيق أكاذيب تلمودية عبر ذبح القرابين في صحن الأقصى وحائط البراق يوم عيد الفصح اليهودي القادم.
- تنفيذ عمليات اغتيال مفاجئة.
من خلال قراءة الواقع، وأمام تلك المشاهد والسيناريوهات، نرى أن الاحتلال أصبح يعيش فى أزمة مركبة عمودية وأفقية، منها:
- فتح جبهات المواجهة من القدس والضفة، وفلسطين الداخل، عدا عن جبهة الجنوب اللبناني.
- جبهة التخبط الداخلي فى عمق، وتركيبة دهاقنة وصانعي القرار لدى دولة الاحتلال.
والرؤية الاستشرافية تشي بـ:
- أن مؤشرات تفكك وانهيار الاحتلال باتت أقرب مما مضى.
- ينقصنا توحيد الكلمة والخطاب ونستعد لما هو آتٍ في الأيام القادمة الحبلى بالأحداث.