قائمة الموقع

القائد النخالة: "ثأر الأحرار" أعادت ترتيب المعادلات وأي اغتيال فـ"تل أبيب" بمرمى صواريخنا ورصاص مقاتلينا

2023-05-19T18:58:00+03:00
أبو-طارق-ثأر-الأحرار.jpg
شمس نيوز - متابعة خاصة

القائد النخالة: نلتقي اليوم لنكرم كوكبة عظيمة من الشهداء والقادة الذين قتلوا في عدوان غادر، مع عائلاتهم وأطفالهم وسبقهم في السياق نفسه، اغتيال الشهيدين: القائد خضر عدنان والقائد علي الأسود.

القائد النخالة: الشهيد لا يذهب إلى الموت بل يذهب إلى الاشتباك المستمر عبر حضوره الدائم في حياة الناس، وحياة إخوانه ورفاق دربه

القائد النخالة: نحن نحفظ أسماء الشهداء ووجوههم ووصاياهم وسنحمل أسماءهم، وألقابهم، وأحلامهم، جيلاً بعد جيل. وسنكتب أسماءهم، في يوم آتٍ لا محالة، على أسوار القدس ومسجدها وأبوابها

القائد النخالة: أوهام القوة والغطرسة لدى العدو ستتحطم، أمام إرادة الشعب الفلسطيني، وقدرته وإصراره على إدامة الاشتباك، وإصراره على القتال المستمر، حتى الانتصار الكبير

القائد النخالة: لن نتردد في تقديم التضحيات من أجل هذا الهدف وإن شهداءنا بتضحياتهم هم الذين يقودون طريقنا الأمثل، في تحقيق توازن الرعب مع عدو مدجج بكل أنواع السلاح

القائد النخالة: نجحنا في معركة ثأر الأحرار، ببركة دماء الشهداء، بالمحافظة على وحدة الشعب الفلسطيني، وصمدنا وقاتلنا، رغم فقداننا الأعز من إخواننا ومقاتلينا، وفقداننا عائلات بأكملها.

القائد النخالة: رغم كل الظروف الصعبة والمعقدة، واختلال موازين القوى العسكرية لصالح العدو، ما زال شعبنا الفلسطيني الشجاع يقاتل وما زال يجترح المعجزات في الصمود والصبر

القائد النخالة: شعبنا الشجاع استطاع أن يمرغ أنف العدو في التراب، ويكسر هيبته أكثر من مرة. وما جرى في معركة ثأر الأحرار أكبر دليل على ذلك

القائد النخالة: نص الاتفاق الذي تم بناء عليه وقف العدوان على غزة يكشف اننا كسرنا هيبة العدو يقول "تعلن مصر، وبناء على موافقة الطرفين".. ألم يسأل أحد في عالمنا: من هذا الطرف الفلسطيني؟! إنه الجهاد الإسلامي

القائد النخالة: استطاعت حركة الجهاد الإسلامي التي لا تملك في الحقيقة سوى مقاتليه الشجعان، وشعب عظيم يقف خلفه، ومقاومة شكلت حاضنة معنوية وعملية لها ان تفرض معادلاتها وان تمرغ انف العدو

 

القائد النخالة: منذ متى كانت تقبل "إسرائيل" أن يكون الفلسطيني ندًّا لها، يجبرها على وقف العدوان، ويلجم جيشها عن الإجرام؟!

 

القائد النخالة: فصيل فلسطيني واحد، يقاتل في الميدان، ويفاوض لوقف العدوان، وهنا نسأل أين العنجهية؟! وأين الجيش الذي لا يقهر؟! وأين سطوة "إسرائيل"؟ ورفضها حتى القرارات الدولية؟!

يتبع..

اخبار ذات صلة