كان الأمين العام الراحل لحركة الجهاد الإسلامي د. رمضان عبد الله شلح حريصًا على ترك الأثر طيب في كل لقاء أو مناسبة وطنية وثورية طيلة مسيرته النضالية؛ لتكون نورًا ونبراسا لمن خلفه من القادة والجنود.
ومن أبرز الكلمات التي أطلقها الأمين العام هي على النحو التالي:
*والله لو وضعوا كل أقمار الأرض في يميننا وكل شموسها في يسارنا على أن نتنازل عن شبر من أرض فلسطين أو ذرة من القدس فلن نقبل.
*يجب أن تعلموا أننا في أي معركة قادمة لا نملك إلا أن ننتصر، الانتصار ليس خيارا بل هو فريضة وواجب حتمي‘ إياكم أن نتراجع قيد أنملة عن ما أنجزته المقاومة.
* ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة، منظمات المقاومة ستهدم هذا الكيان وصولاً إلى قلب تل أبيب.
* أقول لقادة العدو لو غزة خايفة من هدير البحر ما وقفتش عالشط.
*ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة، منظمات المقاومة ستهدم هذا الكيان وصولاً إلى قلب تل أبيب.
* بندقيتنا ليست للإيجار نحن بندقية إسلامية فلسطينية لا نبصر عبرها إلا مآذن القدس.
* أعز قضية على هذه الأمة في أعماقها هي فلسطين اتجهوا إلى فلسطين ستعطيكم فلسطين ما لم تتوقعوه
* يجب أن تعلموا أننا في أي معركة قادمة لا نملك إلا أن ننتصر، الانتصار ليس خيارا بل هو فريضة وواجب حتمي‘ إياكم أن نتراجع قيد أنملة عن ما أنجزته المقاومة.
* ندرك أن باب الجهاد في عقيدتنا هو باب المستقبل لشعبنا وأمتنا لن تصدنا عنه عقبة ولن ترهبنا عنه قوة ولن يقهرنا في ساحته عدو.
*نؤمن بأن القدس الله سبحانه وتعالى ربطها بالبيت الحرام بمكة "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ" هذا رباط إلهي من يجرؤ في هذه الأمة أن يقص هذا الحبل الواصل بين القدس والبيت الحرام.
* فلسطين غير قابلة للنسيان والجريمة التي ارتكبت بحقها ولا زالت غير قابلة للغفران.
* التخلي عن المسجد الأقصى هو تخلي عن البيت الحرام التخلي عن القدس هو تخلي عن مكة
* إذا أراد أحد أن يقول لي تنازل عن القدس كأنه يقول لي احذف من القرآن سورة الإسراء أنا لا أستطيع أن أفعل ذلك
*العمليات الاستشهادية البطولية التي سمعتم عنها هناك إنما هي أول الغيث في سيل جارف سيجرف كل هذا الزيف.