تقدمت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين من الشعبين الفلسطيني واللبناني، وعائلة الفنان الراحل حسين منذر، بخالص التعازي والمواساة.
وقالت الجهاد في بيان لها: "لطالما كان الفنان الراحل حسين منذر رمزًا للفن الثوري المقاوم، وصوتًا معبرًا عن صمود الشعب الفلسطيني ونضاله وثورته وتضحياته. وملهماً للمقاومين بأدائه العميق والمؤثر، وكلماته النابضة بالكرامة."
وأضافت "استطاع الفنان الراحل، مؤسس فرقة العاشقين، ان يترجم مع زملائه قيم الحق والمقاومة إلى لغة الفن الملتزم".
وبين أن أعمال الفنان المقاوم ستبقى ترافق الشباب المقاوم الذي يواجه الاحتلال بكل ثبات واصرار، وستظل كلماته خالدة في الذاكرة الفلسطينية.
وتابعت: "روح الفنان منذر الثائرة ستستمر عبر ارثه الكبير في الإلهام والتحفيز، وستظل تشعل شرارة الأمل في قلوب الناس وتدفعهم للمقاومة والمواجهة من أجل تحقيق الانتصار والتحرير".