قيل من لا ارض ولا بيت له لا وطن له، ، وقيل من لا وطن له لا دين له ولكني انا اللاجىء الفلسطيني وكل فلسطيني مستثنى من هذه المقوله دينا وعرفا وقانون دولي وعداله.
أنا الفلسطيني
أرضي وبيتي مسلوب هناك على ساحل وسهل وجبل وصحراء وغور ونهر فلسطيننا المحتله، والحرب مشتعله بيني وبين العدوالصهيوني المسمى إسرائيل المغتصب لارضي وبيتي ، وعندي تحدي مع مزوري توكيل أني فوضتهم بالتفاوض والحديث باسمي ،وأنظمة التجزئه المهروله تقيدني،، والنظام الدولي متآمر،،، ولم ولن أتنازل عن حقي في تحرير فلسطين والعوده مهما كانت التحديات مستمرا على نهج الجهاد والمقاومه لتحرير فلسطين كل فلسطين عنوان نهضة امة الاسلام والعروبه ،، أستأنف خيار الجهاد والمقاومه رغم الكبوات، خيار الجهاد والمقاومه الاصل وليس المساومه والتفريط و( الخيل الأصيله هي التي بتكمل المشوار) ،، وهاهم أبطال خط الجهاد والمقاومه في الكتائب الجهاديه المقاومه ينهضون من تحت الرماد ويستمرون على العهد عهد الله والشهداء وكل احرار شعبنا وامتنا، مؤمنين لا يهمهم من يخالفهم ومن يخذلهم، مجاهدين ومناضلين لتحرير فلسطين كل فلسطين عنوان نهضة امة الاسلام والعروبه.
متسلحين بإيمانهم وعدالة قضيتنا المركزية فلسطين وظهيرنا العمق الشعبي الاسلامي والعروبي والوطني الفلسطيني، ، متمسكين في المنطلقات الأساسيه لحركة التحرير الوطني الفلسطينيه ولا حل الا بتفكيك الكيان الصهيوني المسمى إسرائيل وتحرير فلسطين والعوده، فاليولي عهد التفريط والمساومه ،، ونعم لاستمرار خط الجهاد والمقاومه ،المنتصر حتما بإذن الله، ، الله ينصر من ينصره ،، وإن نصر الله والفتح قريب بإذنه تعالى وليخسأ الخاسؤون المتهاتفون.