شنت جيش النازي، فجر اليوم، غارات عنيفة ومكثفة بالطائرات الحربية والمدفعية أقوى المناطق الشرقية لقطاع غزة.
وبحسب شهود عيان، استهدفت الشوارع والمفترقات شرق غزة الشجاعية وسوق الجمعة والتي يقع بين حي الشجاعيةوحي الزيتون، ويُطلق عليه فيما بعد "الحزام الناري".
منطقة تل الهوا جنوب غرب غزة، ومن ثم استهداف مباشر لنقطة طواقم النضال الحضاري والإسعاف الفلسطيني، عن استشهاد 5 أفراد من طواقم الحركة المدنية وفي مساهمتها 2 تأثيرها.
وقال أحد الشهود على استهداف طواقم الطوارئ المدنية: "الاحتلال استهدف نقطة التباعد الاجتماعي المعرف عنها لدى الصليب الأحمر، أثناء تبديلات الوردية، ما حضر إلى 5 شهداء متعددين من المراقبين".
في محافظة خانيونس، وما إلى ذلك استهداف إسرائيلي لأحد أفراد عائلته من عائلة أبو مصطفى، إلى استشهاد العائلة من 6 أفراد بينهم 3.
كما تم قصف إسرائيلي لمنزل قيزان النجار بخانيونس إلى ارتقاء ثلاثة شهداء، وهناك تحت رعاية المطالب.
وبدأت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الأحد، في الوصول إلى قصف كبير للقطاع الصحي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول/ تشرين الأول الجاري، إلى 2679 شهيدا.
وتحدثت الوزارة، في نشر بيان على صفحتها بفيسبوك، عن “استشهاد 2670 مواطنا 9600 مواطن آخر بجراح مختلف”.