ارتفعت حصيلة إصابات جيش الاحتلال، منذ عملية طوفان الأقصى، إلى 2984، مع تواصل المعارك في قطاع غزة، وتصدي فصائل المقاومة الفلسطينية للعدوان.
ووفقا لما أقر به جيش الاحتلال حتى الآن، والذي تكشف تقارير المستشفيات، عكسه، فقد أصيب حتى الآن منذ العدوان البري، 1396 ضابطا وجنديا، منهم 279 إصابة خطيرة، و469 إصابة متوسطة، والبقية بحالة طفيفة.
في حين بلغت حصيلة المصابين بإصابات خطيرة، منذ عملية طوفان الأقصى، 450 ضابطا وجنديا، و783 بحالة متوسطة.
ولا يزال حتى الآن 37 من ضباط وجنود الاحتلال، يقبعون في المستشفيات بحالة خطيرة، في حين يقبع 227 بإصابات متوسطة.
وبحسب موقع جيش الاحتلال، سُجلت حصيلة إصابات مرتفعة، نتيجة نيران داخلية بين الجنود، والتي تعد مرتفعة بالنسبة للجيوش.
ووفقا للموقع فإن إجمالي الإصابات نتيجة حوادث عملياتية، بلغ 545 مصابا من الضابط والجنود.
وتوزعت الحوادث الداخلية، والتي يتعلق بعضها بالدهس بالدبابات والمدرعات، إلى 391 إصابة، وإطلاق نيران عشوائية أصابت الجنود إلى 24 حالة، فيما بلغت حصيلة الإصابات نتيجة إطلاق النيران الصديقة، 54 إصابة.
وحتى اليوم، اعترف جيش الاحتلال، بشكل رسمي بمقتل 575 ضابطا وجنديا إسرائيليا منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر، من بينهم 236 قتيلا في العدوان البري داخل غزة.