أسيرة "إسرائيلية" سابقة لدى القسّام تُكذّب الإعلام العبري: لَنّ أكونَ ضَحية..!

كذبّت الأسيرة السابقة لدى كتائب القسام، نوعا أرغماني، ما يتداوله الإعلام العبري حول ما تعرضت له خلال الأسر.

وقالت أرغماني عبر صفحتها على "انستغرام":" لا يمكنني تجاهل ما يفعله الإعلام الإسرائيلي بي خلال الـ24 ساعة الماضية، وإخراجهم أقوالي عن سياقها".

وأكدت: "لم يضربني عناصر القسام في الأسر، ولم يقصوا شعري، بل أصبت بانهيار نتيجة غارة لسلاح الجو الإسرائيلي".

وشددت أرغماني في قولها: " لم يضربني أحد في الأسر، ولكنني أصبت بكل أنحاء جسدي بعد الغارة".

وتابعت: "أنا ضحية لعملية السابع من أكتوبر ولا يمكنني أن أكون ضحية مرة أخرى للإعلام الإسرائيلي".