غزة

19°

وكالة شمس نيوز الإخبارية - Shms News || آخر أخبار فلسطين

خبر أحداث من ذاكرة 3 رمضان: الخروج لبدر ووفاة الزهراء وحصار عكا

إعداد/ شمس نيوز

تزخر ذاكرة الثالث من رمضان بكثير من الأحداث والوقائع التي مر بها التاريخ الإسلامي، منها ما كان سببا في تغيير مجرى التاريخ، ومنها من أضاف انتصارا جديدا للمسلمين، وغيرها ما كتب كذكرى أليمة في حياتهم.

ومن أبرز الأحداث التي وقعت في الثالث من رمضان على مر التاريخ:- 

2 هجرية - الموافق عام 624، ميلادية خرج رسول الله (صلى الله عليه وعلى آله و صحبه و سلم ) من المدينة المنّورة قاصداً موقع بدر حيث دارت المعركة الكبرى التي انتصر فيها جيش المسلمين بقيادة الرسول ( عليه و على آله و صحبه الصلاة والسلام) وصحبه على المشركين من قريش فى السابع عشر من شهر رمضان المُبارك.

وفاة فاطمة الزهراء رضي الله عنها :11 هجرية -الموافق 21 من نوفمبر 632م - تُوفيت فاطمة الزهراء بنت الرسول صلى الله عليه وسلم، وزوج علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وأم سبطي الرسول الحسن والحسين رضي الله عنهما.

وفاة مروان بن الحكم: 65هـ الموافق 14 من نوفمبر 683م - تُوفي مروان بن الحكم، مؤسس الدولة الأموية الثانية، صاحب عددٍ من الإنجازات الحضارية، مثل: ضبط المكاييل، والأوزان. تُوفي بدمشق سنة 65هـ.

350 هجرية - تولى الخلافة الأموية بالأندلس الحكم بن عبد الرحمن الناصر .

418هـ، - دخل أبو طاهر جلال الدولة بغداد، بعد أن خرج الخليفة القادر للقائه، وخلفه واستوثق منه، وبذلك استقر جلال الدولة في بغداد، بعد الاستيلاء عليها وإقامة الخطبة لنفسه.

586 هجرية - عام 1190 للميلاد، اشتّد حصار الصليبيين حول مدينة عكا، وحاولوا اقتحامها، لكنهم فشلوا. وكانوا قد بدأوا حصارهم لها في شهر رجب عام585 هجرية الموافق لشهر سبتمبر عام 1189.

875هـ - كان التجهيز في القاهرة لإرسال حملة لتأديب شاه سوار الثائر على الدولة المملوكية في العراق ، وفي هذا اليوم كان الجنود يتسلمون الكسوة والنفقة أو المرتب، وكان أغلبهم يكره الخروج للحرب .

927 هجرية - ينجح السلطان العثماني سليمان القانوني في فتح مدينة بلجراد التي كانت تعد مفتاح أوربا الوسطى وصاحبة أقوى قلعة على الحدود المجرية العثمانية، وقد حاصر العثمانيون هذه المدينة ثلاث مرات: سنة 1441م و1456م و1492م لكنهم لم يستطيعوا الاستيلاء عليها إلا في عهد القانوني.

1307هـ -الموافق22 من إبريل 1890م - استشهد القائد المسلم الأمير "رابح بن الزبير" الذي أقام مملكةً إسلاميةً في منطقة "تشاد"، كانن عاصمتها مدينة "ديكوا" بعد قيام الفرنسيين بغزو مملكته والدخول إلى العاصمة "ديكوا".