هناك أسباب كثيرة تدفع المرء للإقلاع عن التدخين تتجاوز الاهتمام بالصحة أو التخلص من رائحة الفم الكريهة، بل تمتد لتشمل جميع جوانب الحياة، وهي:
- خفض احتمال إصابتك بالسرطان وأمراض القلب والنوبات القلبية والسكتة الدماغية.
- تقليل احتمال إصابتك بالأمراض بشكل عام.
- التنفس بشكل أسهل.
- السعال بشكل أقل.
- خفض ضغط دمك.
- تحسين مظهر جلدك.
- تلافي تلون أسنانك بأصباغ الدخان.
- حتى لا تتلون أظافرك أيضا بلون التبغ.
- ستكون لديك كمية أكبر من المال الذي ستوفره من التدخين وتنفقه في أمور أخرى.
- تحسين حاسة الشم.
- ستغدو رائحتك زكية.
- التخلص من رائحة الفم الكريهة (البخر).
- جعل الطعام الذي تأكله أطيب طعما، لأن الإقلاع عن التدخين يساعد على تحسين حاسة التذوق.
- أطفالك وزوجتك لن يكونوا عابقين برائحة دخانك الذي تلتقطه أجسامهم وأنفاسهم وهم معك.
- راحة البال، إذ لن تعود دائم التفكير في السيجارة التالية ومدى اشتهائك لها وأين ستدخنها، كما لن تقلق وأنت تبحث عن مكان مسموح فيه بالتدخين لتنفث التبغ.
- ستصبح لك طاقة أكبر لتقوم بأنشطة مختلفة مع زوجتك والعائلة.
- ستحمي زوجتك وأطفالك من مخاطر التدخين الثانوي، وهو استنشاقهم لدخان سيجارتك الذي تصل مضاعفاته للسرطان وحتى الموت.
- ستشعر بالفخر بنفسك، وستفتخر بك عائلتك.
- ستقدم مثالا يحتذى لأطفالك، وهم يرون أباهم (أو أمهم) وقد تخلص من التدخين.
- تحسين مظهرك، إذ ستبدو أصغر سنا وأكثر شبابا.