يحتوي الثوم على مجموعة من المركبات التي تتضمن الكبريت، والتي تمنحه رائحته النفاذة، وتتميز بقدرتها على مقاومة البكتريا والفيروسات والفطريات، إلى جانب أنها مضادة للأكسدة. للثوم آثار صحية عديدة عند تناوله يومياً، إليك أهم فوائده للجهاز الهضمي والدورة الدموية والمناعة:
يقلل التناول اليومي للثوم من وتيرة الإصابة بنزلات البرد، كما أن له خصائص مضادة للجراثيم تساعد في علاج التهابات الحلق تساعد خواص الثوم المضادة للبكتريا والفيروسات في السيطرة على الالتهابات، ويعتقد أن تناول الثوم يومياً يلعب دورا في الوقاية من التسمم الغذائي الذي تسببه بكتريا الإيكولاي والسلامونيلا.
* يساعد الثوم على علاج الالتهابات التي تسببها الفطريات للجلد.
* للثوم خصائص مضادة للتخثر تعمل على منع تكوين جلطات الدم، لكنه قد يزيد من خطر النزيف بعد الجراحة.
* يحتوي الثوم على ثلاث مركبات تساعد على السيطرة على ضغط الدم وتوسيع الأوعية الدموية.
* يحمي الثوم القلب من النوبات، ومن تصلب الشرايين.
* للثوم قدرة على خفض الدهون الثلاثية في الدم، والحد من الكوليسترول ومن تشكيله طبقة على جدران الشرايين.
* يقلل التناول اليومي للثوم من وتيرة الإصابة بنزلات البرد، كما أن له خصائص مضادة للجراثيم تساعد في علاج التهابات الحلق، وتقليل التهابات الجهاز التنفسي العلوي.
* يزيد تناول الثوم يومياً من إفراز الإنسولين الذي ينظم مستوى السكر في الدم، ويدعم ذلك مرضى السكري.
* تناول الثوم يومياً يعزز وقاية الجسم من السرطان، خاصة سرطان الثدي.
* يحتوي الثوم على مركب يعزز امتصاص الجسم للحديد.