شمس نيوز/ وكالات
لقي ثلاثة فلسطينيين من سكان مخيم رفح جنوب قطاع غزة، حتفهم برصاص قوات الأمن المصرية، قيل إنهم شاركوا في الحادث الأخير، الذي قتل خلاله 23 جنديًا وضابطًا مصريًا إضافة إلى نحو 40 مسلحًا من تنظيم "داعش"، بحسب المصادر المصرية.
وتداول نشطاء ومواطنون ثلاثة أسماء للقتلى المفترضين وهم: (م.ع) والشاب (م.ق) إضافة إلى الشاب (خ.ع).
وذكرت هذه المصادر، أن الشبان الثلاثة اختفت آثارهم قبل عدة أشهر ويعتقد أنهم اجتازوا الحدود باتجاه سيناء للانضمام إلى تنظيم "داعش".
من جهتها، دانت حركة حماس الحادث الأخير، في سيناء، وأكدت استمرار إجراءاتها الأمنية على حدودها مع مصر.
ورفض قيادي بارز في حركة "حماس"، التعليق لـ "شمس نيوز" على الخبر، بالقول: "لا معلومات لدينا حول صحة الخبر".