ثمَّن مسؤول المكتب الإعلامي للجان المقاومة في فلسطين محمد البريم "أبو مجاهد" اللقاء الأخوي الفلسطيني السوري في دمشق، معتبرًا إيها خطوة مهمة على طريق توحيد جهود الأمة ونبذ الخلافات وحشد كافة الطاقات في مواجهة العدو الصهيوني.
وقال البريم في تصريح له "مشاركة حركة المقاومة الإسلامية حماس بهذا اللقاء يصب في خدمة القضية الفلسطينية ومشروع المقاومة".
وشدد على أن تطوير العلاقات بين الفصائل الفلسطينية، وسوريا الشقيقة يعد من أهم ركائز قوة القضية الفلسطينية في بعدها القومي والإسلامي على طريق توحيد صفوف الأمة وتعزيز محور المقاومة خدمة لقضيتنا وشعبنا الفلسطيني.
وأضاف "من المهم والضروري جدا وجود علاقات متميزة بين كافة مكونات الشعب الفلسطيني مع كافة الدول العربية الشقيقة بما يساهم في تماسك وانسجام كل مكونات الامة وقوتها في مواجهة المحور الصهيوأمريكي".