شمس نيوز/ غزة
ظهر تعطش الغزيين، لبريق فرج يُنهي آزماتهم اليومية التي يعيشون مرارتها منذ ما يقارب 10 سنوات من الحصار، من انقطاع الكهرباء ودمار البنية التحتية للقطاعات الأساسية في غزة، جلياً مع تداول هاشتاق #الNCG_في_غزة الذي انتشر قبل يومين، عبر الأزرقين "فيسبوك وتويتر"، وغرد عبره الآلاف، بطرح التساؤلات و"التخمينات" الكثيرة، البعيدة عن المضون الحقيقي له.
فالأغلب، توقع أنها شركة "الكهرباء" الجديدة التي وعد فيها السياسيون، وآخرون وجدوا فيها مسرحاً كبيراً للتعبير عما يريدونه ويأملون تحقيقه، من مطالب سياسية او اجتماعية أو اقتصادية.
إلا أن مطلقي الهاشتاق، كشفوا عن المولود الجديد " NCG"، فهو شركة فلسطينية بكوادر شبابية، تختص بمجال العلاقات العامة في المؤسسات المحلية والدولية من خلال تقديم الافضل، بهدف تلبية المتطلبات السوقية الحديثة وذلك بمتابعة ومواكبة وتطبيق تطورات صناعة العلاقات العامة العالمية
وتعدّ الشركة الاولى في قطاع غزة، التي تأخذ على عاتقها مسؤولية حشد المكونات الاساسية اللازمة لنجاح مؤسسات المجتمع المحلي من خلال الخدمات المتنوعة التي تقدمها الشركة وذلك بتقليل الفجوة وزيادة عناصر الالتقاء بين عملائها وعناصر النجاح الرؤية.
وتسعى للتأسيس والتميز والارتقاء بمجال العلاقات العامة في المؤسسات المحلية والدولية من خلال تقديم الافضل، بهدف تلبية المتطلبات السوقية الحديثة وذلك بمتابعة ومواكبة وتطبيق تطورات صناعة العلاقات العامة العالمية الرسالة نحرص على رفع مستويات الجودة في مجالات العملية الانتاجية لمهنة العلاقات العامة وتقديم الخدمات الملائمة لعملائنا من خلال الاستثمار الامثل للموارد المتاحة تلبيةً لمبادئ مهنة العلاقات العامة.